«لَيَؤُسٌ كَفُورٌ» (9) مجازه: فعول من يئست. «1»
«وَلَئِنْ أَذَقْناهُ نَعْماءَ» (10) أي أمسناه نعماء.
«وَيَقُولُ الْأَشْهادُ» (18) [2] واحدهم شاهد بمنزلة صاحب والجميع أصحاب، ويقول: بعضهم شهيد فى معنى شاهد بمنزلة شريف والجميع أشراف.
«أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ» (18) مجازه: لعنة الله، و «ألا» إيجاب وتوكيد وتنبيه.
«وَأَخْبَتُوا إِلى رَبِّهِمْ» (23) مجازه: أتابوا إلى ربهم وتضرعوا إليه، وخضعوا وتواضعوا له.
(1) «ليؤس ... يئست» : كذا فى البخاري، قال ابن حجر: هو قول أبى عبيدة فى فتح الباري 8/ 263. [2] «الأشهاد» : فى البخاري: ويقال: الأشهاد واحده شاهد مثل صاحب وأصحاب قال ابن حجر: هو كلام أبى عبيدة أيضا واختلف فى المراد بهم هنا فقيل: الأنبياء، وقيل. الملائكة (فتح الباري 8/ 266) .